اسم الزمان واسم المكان
“ في سورة الكهف قال الله تعالى: (حتى إذا بلغ مطلِع الشمس وجدها تطلُع...)؛ فهنا تم استخدام اسم المكان (مطلِع) بكسر اللام، في حين أن الفعل تطلُع فيه حرف اللام مضموم؛ فظننت أنه يمكن أن يكون من الحالات الخاصة لاسم الزمان والمكان مثل (يطير-مطار)، ولكن أيضًا في سوره القدر قال الله تعالى: (سلام هي حتى مطلَع الفجر) بفتح اللام، ولكن ظننت أيضًا أن كلمه مطلِع في سورة الكهف تدل على مكان وهو مكان طلوع الشمس أي الشرق.
أما كلمة مطلَع في سوره القدر تدل على زمان وهو وقت الفجر ثم تذكرت أن اسمي الزمان والمكان يكونان متماثلين ويفرق بينهما معني الجملة؛ فأرجو معرفة الفرق. ”
رسم همزة كلمة "خطأ" وما ماثلها، في حالة "الجرّ"
التصويب لخطأ ورد في نَصّ مقتبَس
“ هل يصح التصرف اليسير في المقتبَس (بتصحيح خطأ لغوي، أو بوضع علامة ترقيم؛ تُيَسِّرُ الفهم) مع وضع المقتبس بين علامتي التنصيص؟
مثال: "آلة الكترونية أو كهرميكانيكية أو ميكانيكية بحتة تقبل الإدخالات وتجري عليها بعض العمليات الحسابية وتعطي نتائج" ذا اقتباس من "معجم مصطلحات الهندسة الكهربائية والإلكترونية والاتصالات" لمجمع اللغة العربية بدمشق، لكن فيه من الأخطاء اللغوية، وأرغب في تصحيحها، وليس فيه علامات ترقيم، وأرغب في وضعها، لكن مع جعل النص بين علامتي التنصيص، هكذا: "آلة إلكترونية أو كهرميكانيكية أو ميكانيكية بحتة، تقبل الإدخالات، وتجري عليها بعض العمليات الحسابية، وتعطي نتائجًا"، فهل يصح ذا؟ ”