حَرْفٌ؛ يجيءُ للشَّكِّ، نحو:

ﭽ

ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ

ﭼ. وللإبهام نحو:

ﭽ

ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ

ﭼ

ﭽ

ﭾ

ﭼ. وللتخيير نحو: خذ السِّلعة أَو ثمنها. ولمطلق الجمع كالواو، نحو:

جاءَ الخلافةَ أوْ كانت له قَدَرًا

وللإضراب بمعنى بَلْ، نحو:

ﭽ

ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ

ﭼ. وللتقسيم، نحو: الكلمة اسم، أَو فعل، أَو حرف. وبمعنى: «إلى» و«حَتّى»، نحو:

لأَسْتَسْهِلَنَّ الصَّعْبَ أَوْ أُدْرِكَ المُنَى

وبمعنى: «إلّا»، نحو: لأُعاقِبَنَّه أَوْ يُطيعَ أَمْرِي.

جهاز أو منظومة لتنفيذ مجموعة من العمليات المحدَّدة بتسلسُل سَبَقَ إعداده. وقد تكون هذه العمليات حسابيّةً، أو منطقيّةً، أو تشمل عمليات نَقْلٍ للبيانات بين أجزاء الحاسب المختلفة، وتخزينها واسترجاعها.

نوعٌ جميلٌ من أشهر طيور الفَصِيلة التُّدْرُجيّة التي تضم أيضًا أنواع الحَجَل والسُّمانى والدُّرّاج والطاووس وغيرها، وذكورُه أبْهى زركشةً وتلوُّنًا من إناثه. منه نُوَيعاتٌ وسلالاتٌ واسعة الانتشار، وهو من طيور الصيد المُفَضَّلة.

اسمٌ عامّ لموادَّ صَمْغيّةٍ طبيعيّةٍ في عُصارةِ أشجارٍ كثيرةٍ - خصوصًا من الصَّنوبريّات - تُستخرَج بشَقِّها، وتكون مختلطةً عادةً بالأصباغِ والزِّيوتِ، وتُسْتعمَلُ في اللَّصْقِ وصناعةِ اللَّدائنِ (البلاستيك). ويُطْلق الاسم أيضًا على عدد من الموادّ الكيميائية التي لا تنتمِي كيميائيًّا إلى الرّاتِينَجات الطّبيعيّةِ وإن شابهتْها في خصائصِها الفيزيائيّةِ. وهي موادُّ عضويّةٌ غيرُ متبلورةٍ، ذاتُ درجاتِ انصهارٍ مرتفعةٍ، ويُحصَلُ عليها بعمليّاتِ البَلْمَرةِ أو التَّكثيفِ، وتُسْتعمل في صناعةِ اللَّدائنِ، وتحضيرِ بعضِ أنواعِ الطِّلاءِ.

المَقَرُّ الثّابِتُ الذي تَتَشَعَّبُ منه الفُروعُ.

و- في التقسيم الإداريّ بمصر: أَحَدُ أَقسام المحافظة، وتتبعه عدّة قُرًى.

و(المركز البَيْضيّ): كتلة من المادة العصبية البيضاء في قلب كلٍّ من نصفي كرة المخ.

و(مَركَزُ الجُنْدِ): مَوْضِعُهم الذي أُمِروا أن يُرابطوا به ويلزموه ولا يَبرَحُوه.

و(مَركز الدّائِرة): وسطُها، وهو نقطةٌ داخلها، تتساوى أَطوال المستقيمات الخارجة منها إلى المحيط.

و(مَركز الرجُلِ): مَنزلته ومكانتُه الحِسِّيّةُ أَو المعْنَوِيّة.

ما غُرِفَ من الماء وغيره باليد. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ

ﭼ.

(ج) غِرافٌ.

و- الحُجْرةُ في أعلى المنزل.

و- الحجرةُ مطلقًا.

و- المنزلةُ الرفيعةُ في الجنة.

(ج) غُرَفٌ، وغُرُفاتٌ. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ

ﭼ.

و- في الاستعمال الحديث: جماعةٌ من أصحاب المهنة الواحدة، يُنتخبون للنظر في مصالح مهنتهم، كالغرفة التجاريّة، والغرفة الزراعيّة.

و- المكانُ المُعَدُّ لاجتماعهم.

-

و(هَزِيمةُ الفرسِ أو نحوِه): تَصَبُّبُ عَرَقِه عند شدّة جَرْيه.

و(الهَنْدَسةُ التَّطبيقيّةُ أو العمليّةُ): فنُّ الإفادة من المبادئ والأُصول العلميّة في بناء الأَشْياءِ وتنظيمها وتقويمها. وهي أَنواعٌ، لكلٍّ منها غرضٌ معيَّن، منها: الهندسةُ الميكانيكيّةُ، والهندسةُ الكهربيّةُ، والهندسةُ الحربيّةُ، وهندسةُ المعادن، والهندسةُ الكيمياويّةُ، والهندسةُ المدنيّةُ.

و(وجهةُ الأَمر أو الرأي): قَصْدُه.

و(جبهة القبيلة أَو المدينة): سَرَواتُها.