نمط المكانة الاجتماعية في جماعة، يتضمن درجة النفوذ والإجلال والهيبة والاعتبار الاجتماعي والقوة، أو الحقوق والامتيازات ويشير إليها. (انظر:مكانة اجتماعية) - status social)

المركز الذي يشغله الفرد ويحدد له الدور الذي يلتزم بأدائه والحقوق التي يكتسبها، كما يتضمن المنزلة الاجتماعية. ويكون هذا المركز موروثًا أو معتمِدًا على أسس معينة مثل الثروة أو التعليم وغيرهما. (انظر:منزلة اجتماعية) - social rank)

المركز الذي يحصل عليه الفرد بسلوكه وتصرفاته التي تكشف عن تفرده بصفات خاصة أو مميزة، وذلك دون علاقة بانتمائه إلى جماعة، أو طبقة اجتماعية معينة، أو دين أو قومية. ويطلق على سلوكه الدور المكتسب.

مجموعة الأفعال التي يقوم بها الفرد وفقًا للمكانة الاجتماعية التي يشغلها، وقد يقوم الفرد الواحد بدور الأب ودور الزوج كرب الأسرة، وغير ذلك من الأدوار حسب المهنة وعضوية الجمعيات والنوادي والمؤسسات وغيرها.

المركز الذي يشغله الفرد ويحدد له الدور الذي يلتزم بأدائه والحقوق التي يكتسبها، كما يتضمن المنزلة الاجتماعية. ويكون هذا المركز موروثًا أو معتمِدًا على أسس معينة مثل الثروة أو التعليم وغيرهما. (انظر:منزلة اجتماعية) - social rank)

المركز الذي يحصل عليه الفرد بسلوكه وتصرفاته التي تكشف عن تفرده بصفات خاصة أو مميزة، وذلك دون علاقة بانتمائه إلى جماعة، أو طبقة اجتماعية معينة، أو دين أو قومية. ويطلق على سلوكه الدور المكتسب.

نمط المكانة الاجتماعية في جماعة، يتضمن درجة النفوذ والإجلال والهيبة والاعتبار الاجتماعي والقوة، أو الحقوق والامتيازات ويشير إليها. (انظر:مكانة اجتماعية) - status social)

سلوكيات الفرد المطلوب منه أداؤها بحكم مكانته الاجتماعية وبما يتمشى مع معايير الجماعة المُعتَمدَة التي يشارك فيها. كما تتعدد الأدوار المنوطة بالفرد بتعدد المكانة الاجتماعية التي يشغلها الفرد خلال مشاركاته الاجتماعية المتعددة، فالفرد الواحد يكون زوجًا وأبًا في بنية الأسرة، ويكون في ذات الوقت رئيس العمل وعضوًا في الفريق الرياضي في نفس المؤسسة الانتاجية التي يعمل فيها، وهو في هذه المكانة تناط به مسؤوليات وتكون له صلاحيات تختلف في طبيعتها باختلاف الأدوار المرتبطة بكل مكانة منها.

تَعَارُضُ ما يكون عليه عادةً سلوكُ الفرد مع ما يفرضه الموقف أو الحدث، مثلاً: حين يكون على الأب أو الزوج أن يوقع الجزاء أو يصدُر عنه ما يؤلم الابن أو الزوجة مع ماتنطوي عليه علاقة الأبوة والزوجية من التعاطف والتراحم.

يحتلُّ الفرد عندما يبلغ عمره ما بين الثامنة عشرةَ والعشرين مكانة اجتماعية تختلف عما سبقها، حيث يكون قد أنهى مرحلة المراهقة، ويكتسب مكانة جديدة بعد مروره بطقوس التكريس في بعض المجتمعات، ويصبح مُهَيَّأ للزواج والأبوة وفقًا للتقاليد السائدة. (انظر:طقوس التكريس) - initiation ceremonies)