جماعات تمارس الزراعة الموسمية في الأراضي القريبة من قراها، وتربي الماشية، وفي الغالب الضأن والمعز، وتمارس الرعي الموسمي داخل حدود منطقتها في أعقاب موسم الأمطار لتوفر الكلأ والماء، ثم تعود بعدها إلى قراها. ومن هذه الجماعات الماسّاي في شرق أفريقيا، والعرب عند هوامش الصحاري.

لغة مشتركة بين سكان إقليم غرب أفريقيا، وتتحدث بها جماعة الهوسا التي تدين بالإسلام هناك، وهي أحد فروع اللغة التشادية السائدة جنوب إقليم الصحراء في أفريقيا، وهي تشتمل على كثير من الكلمات العربية لاتصال جماعات الهوسا بالعرب المسلمين. (انظر:لغة التشاد) - Chad language، الهوسا Hausa)

شعب كبير يتحدث لغة الهوسا ويقطن الولاية الشمالية من نيجيريا، والمناطق الجنوبية من النيجر، وتنتشر بعض جماعاته في غانا والسودان، كما اتختلطت بهم جماعات مثل البربر والفولاني. وتعمل الأغلبية بالزراعة، وتربية الماشية والخيل. ويعمل عدد كبير منهم في صناعات النسيج، والجلود، والخزف، والتجارة في عدة مناطق من غرب أفريقيا، وتكتب بالحروف العربية واللاتينية الآن. (انظر:البربر) - Berber ، الفولاني Fulani، لغة الهوسا Hausa language)

قوم من الرعاة الرُّحَّل ينتقلون بين النجوع والبوادي، وهم في حال من الترحال والسعي إلى حيث تتوافر مصادر الحياة بالقرب من المياه وعلى امتداد المراعي.

رعاة في ترحال دائم، يعيشون على تربية الحيوانات، إذ لا تتيح ظروف البيئة الطبيعية لهم مزاولة الزراعة، ومن ثم ليس لهم محل إقامة دائم. يُعد رعي الإبل في الصحاري العربية النشاط الاقتصادي الرئيسي لهؤلاء البدو. (انظر:رعي) - pastoralism)

الجماعة القبلية التي تزاوج بين الرعى – وبخاصة تربية الأغنام- والزراعة المتنقلة، الأمر الذي يفرض الاستقرار والهجرة المؤقتة في أوقات أو فصول معينة، حيث تتوافر المصادر المائية المستقرة كالعيون والأنهار.

جماعات تمارس الزراعة الموسمية في الأراضي القريبة من قراها، وتربي الماشية، وفي الغالب الضأن والمعز، وتمارس الرعي الموسمي داخل حدود منطقتها في أعقاب موسم الأمطار لتوفر الكلأ والماء، ثم تعود بعدها إلى قراها. ومن هذه الجماعات الماسّاي في شرق أفريقيا، والعرب عند هوامش الصحاري.

الجماعة القبلية التي تزاوج بين الرعى – وبخاصة تربية الأغنام- والزراعة المتنقلة، الأمر الذي يفرض الاستقرار والهجرة المؤقتة في أوقات أو فصول معينة، حيث تتوافر المصادر المائية المستقرة كالعيون والأنهار.