نمط المكانة الاجتماعية في جماعة، يتضمن درجة النفوذ والإجلال والهيبة والاعتبار الاجتماعي والقوة، أو الحقوق والامتيازات ويشير إليها. (انظر:مكانة اجتماعية) - status social)

المركز الذي يشغله الفرد ويحدد له الدور الذي يلتزم بأدائه والحقوق التي يكتسبها، كما يتضمن المنزلة الاجتماعية. ويكون هذا المركز موروثًا أو معتمِدًا على أسس معينة مثل الثروة أو التعليم وغيرهما. (انظر:منزلة اجتماعية) - social rank)

مجموعة من الأفراد تربطهم شبكة من العلاقات الاجتماعية الثابتة القوية، ترتكز على التكامل الاجتماعي، والاتصال المباشر والألفة، في ضوء قيم وأعراف موجِّهة للسلوك، فضلاً عن الشعور بالمصالح المشتركة بينهم، والانتماء القوي إلى الجماعة، وهو الأمر الذي يؤلف وحدة اجتماعية ذات كيان مميز، وهي نوعان: جماعة أولية، وجماعة ثانوية. (انظر:جماعة أولية) - primary group جماعة ثانوية secondary group)

نظرية قال بها هربرت سبنسر H.Spencer تقوم على تطبيق مبدأ التطور البيولوچي الذي نادى به تشارلز دارون ((Charles Darwin وأتباعه على تفسير العلاقات الاجتماعية بين المجتمعات، إذ إنها تخضع لقوانين الانتخاب الطبيعي، فيتناقص مثلاً أفراد الجماعة الضعيفة، ثم تنقرض، فتزول ثقافتها. في حين يزداد عدد أفراد الجماعة القوية فتبقى وتقوى وتسيطر ثقافتها على الجماعات الضعيفة.

مجموعة من أفراد المجتمع في مستوى اجتماعي متجانس، يربطهم إدراك وشعور مشترك ناتج عن بعض النواحي الخاصة بهم، يتميزون بتجانس في الدخل والثروة والمكانة الاجتماعية، والسلوك، والطراز المعيشي. والانتماء إلى هذه الطبقة متاح لمن يستطيع تحقيق المستوى المطلوب. ويُعَدُّ الفرد خارجًا عنها عندما يفقد ذلك المستوى، ومن ثم فالطبقات الاجتماعية تُعبِّر عن التدرج أو التفاوت الطبقي باعتباره معبرًا عن التداخل والحراك الاجتماعي بين فئات المجتمع. وتوجد الطبقات الاجتماعية في المجتمعات الزراعية، والمجتمعات الرأسمالية الصناعية. (انظر:مكانة اجتماعية) - social status)

(انظر:غرس الثقافة) - enculturation)

مجموعة من الأفراد تربطهم أسس مهنية أو قبلية أو عقائدية، ويقسِّم نظام الطوائف المجتمع إلى طوائف حيث يحقق درجة عالية من السيطرة الاجتماعية.

المقاييس المعتمدة كدليل أخلاقى في المجتمع، وهي مستوى راقٍ من السلوك النموذجي تحدده الجماعة، وتتوقع أن يسمو الأفراد في تصرفاتهم إليه.

معلومات تتعلق بالعلاقات الاجتماعية والتنظيم الاجتماعي للمجتمع وثقافته مستقاة من الدراسة الميدانية وما يرتبط بها من تحليل وتفسير علمي.

انسجام الفرد مع تقاليد وأعراف ومعايير وقيم ثقافة مجتمعه والتزامه بها، وبما تفرضه النظم الاجتماعية من قواعد ومبادئ. ومن ثم يكتسب الفرد الاحترام والتقدير الاجتماعي. ويؤدي عدم الالتزام بالمطابقة الاجتماعية إلى الاحتقار والازدراء والمقاطعة.