النّازِعُ
الغريبُ يحنُّ إلى أهله ووطنه «للمذكر والمؤنث».
يقال: بعيرٌ نازِعٌ، وناقةٌ نازِعٌ.
و- الرّامِي بالسَّهْم.
(ج) نَزَعةٌ، ونُزَّعٌ، ونُزّاعٌ.
ويقال: عاد السَّهْمُ إلى النَّزَعة: عاد الأَمرُ إلى أَهلِه. وهي بتاء.
(ج) نازِعات، ونَوازِعُ.
و(النّازِعاتُ): اسم السورة التاسعة والسبعين من سُوَر القرآن الكريم في ترتيب المصحف، وهي مكيّة، وآياتها ستٌّ وأربعون.