المَوْتُ
ضدُّ الحياة. ويطلقُ الموتُ ويراد به: ما يقابل العقل والإيمان، نحو قوله تعالى:
ﭽ
ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ
ﭼ
، و
ﭽ
ﭛ ﭜ ﭝ ﭞ
ﭼ. كما يراد به: ما يُضعف الطبيعةَ ولا يلائمها، كالخوف والحزن، كقوله تعالى:
ﭽ
ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ
ﭼ
، والأَحوالِ الشّاقّة كالفَقْر والذلّ والهَرَم والمعصية.