السَّبَبُ
- الحبل.
و- كُلُّ ما يُتَوَصَّلُ به إلى غيره أو يؤدِّي إلى حدوثه. وفي القرآن الكريم:
ﭽ
ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚﭛﭜ ﭝ ﭞ
ﭼ.
و- القرابة والمَودّة.
ويقال: ما لي إليك سَبَبٌ: طريق.
و- في الفلسفة: ما يترتب عليه مُسَبِّبٌ عقلًا أو واقعًا، فالمُقدمات الصادقة سبب صدق النتائج، وبعض الظواهر الطبيعية سبب ظواهر أخرى.
و- عند العَروضيِّين: حرفان: متحرك فساكن، أَو متحركان. فالأَول يُسَمَّى السببَ الخفيف، والثاني يُسَمَّى الثقيل.
و- في الشرع: ما يوصِّل إلى الشّيءِ ولا يؤثِّر فيه، كالوقت للصلاة.
و- في القانون: الغاية أو الهدف من وراء العقد أو الالتزام.
و(السبب غير الجائز): السبب المُخالف للنظام العامّ، وهو المُبطِل للعقد.
و(السبب المُؤَثِّر، أو المُنشئ): السبب المُنشئ للالتزام، سواء أكان عقدًا أم إرادة منفردة أم فعلًا ضارًّا أم فعلًا نافعًا، أم نصًّا في القانون.
(ج) أَسباب.
ويقال: أخذ بالأسباب: قام بكُلِّ ما من شأنه أن يؤدِّيَ إلى تحقيق ما يريد. وتقطَّعَتْ بهم الأَسبابُ: أَعْيَتْهُمُ الحِيَلُ.
و(أَسباب الحكم) - في القضاء: ما تسوقه المحكمة من أَدلّة واقعيّة وحجج قانونيّة لحكمها.
و(أَسبابُ السَّماءِ): مراقيها أَو نواحيها. وفي القرآن الكريم:
ﭽ
ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ
ﭼ.