الأُمُّ
أَصْلُ الشّيءِ. «للحيوان والنبات»
و- الوالدة. وتُطلَقُ على الجَدّة.
ويقال: حَوَّاءُ أُمُّ البشر
و- الشّيءُ يَتْبَعه ما يليه.
(ج) أُمّاتٌ، وأُمّهاتٌ.
ويقال: هو من أُمَّهات الخَير: من أُصوله ومَعادنه.
و(أمَّهات الكتب): الأصول والمراجع الأساسيّة التي لا غنى عنها للباحث. ويقال في الذَّمِّ والسَّبّ: لا أُمَّ لك!، وقد تكون للمدح والتعجُّب.
و(الأُمُّ الجافية) في التشريح: الطَّبَقةُ الخارجيّةُ من الطَّبَقاتِ الثَّلاثِ المحيطةِ بالدِّماغِ.
و(الأُمُّ الحَنُونُ): الغِشاء الوِعائيُّ الرّقيقُ المؤلِّفُ للطَّبَقةِ الدّاخليّةِ من الأغلفةِ الثَّلاثةِ المُحيطةِ بالدِّماغِ والحَبْلِ الشَّوكيِّ.
و(أُمُّ الخبائثِ): الخَمْرُ.
و(أُمُّ الدِّماغ): الجلدة الرقيقة التي تجمعه.
يقال: بلَغَت الشَّجَّةُ أُمَّ الدِّماغ.
و(أمُّ الشُّعور): شجرة من الفصِيلة الصَّفْصافيّة، أغصانها كثيرة مُدَلّاة ومُتَهدِّلة كالشُّعور، تكثر على ضفاف المجاري المائية.
و(أُمُّ الطريق): الطريق الأَعظم بجانبيه طرق أخرى.
و(أُمُّ القُرَى): مكة. وكل مدينة هي أُمُّ ما حولها من القُرَى.
و(أُمّ القرآن): فاتحته.
و(أُمُّ قَشْعَمٍ): المَنِيَّة.
و(أُمّ الكِتاب): اللوح المحفوظ.
و(أُمُّ المَثْوَى): مُدَبِّرَة المَنزِل.
يقال: مَنْ أُمُّ مَثْوَاك؟
و(أُمُّ النجوم): المَجَرَّة.
يقال: ما أَشبهَ مجلسَك بأُمِّ النجوم!