المريضُ ـــــِــــ نَزْعًا: أَشرف على الموت.
و- الشمسُ: دنت من الغروب.
و- عن أَهله نُزُوعًا: بَعُد وتغرَّب.
و- إليهم: حنَّ واشتاق.
و- عن الأَمرِ: كفَّ وامتنع.
و- في القوس: مَدَّها.
و- أَباه، وإليه: أَشْبَهه.
ويقال: نَزَعَه عِرْقٌ: أشبهَ أَصْلَه. كما يقال: نَزَعَ إلى عِرْقٍ كريم أو لئيم.
و- الشَّيءَ من مكانه نَزْعًا: جَذَبه وقلَعه.
ويقال: نَزَعَ الدلوَ من البئرِ: جذبها وأخرجها.
ويقال: نَزَعَ الأَميرُ عاملَه عن عمله: عَزَلَه.
و- يَدَه من جَيبه: أَخرجها. وفي القرآن الكريم:
ﭽ
ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ
ﭼ.
ويقال: نَزَعَ يَدَه من الطاعة: خرج منها وعَصَى. ونَزَعَ معنًى جيِّدًا من الكلام: استخرجه.
المريضُ نِزاعًا، ومُنازَعةً: تضجَّر عند إشرافه على الموت.
و- الشَّيءُ غيرَه: اتَّصل به.
يقال: أَرْضِي تُنازعُ أَرْضَه: تتَّصِلُ بها.
و- فلانًا نفسُه إلى أَهْله: غالبته في الشوق إليهم.
و- فلانٌ فلانًا في كذا: خاصَمَه وعارَضَه.
يقال: استحقَّ الفوزَ بلا مُنازع.
و- الشّيءَ: جاذبَه إيّاه.
ويقال: نازَعَ فلانٌ غيرَه الكأْسَ: عاطاه إيّاها.
الغريبُ يحنُّ إلى أهله ووطنه «للمذكر والمؤنث».
يقال: بعيرٌ نازِعٌ، وناقةٌ نازِعٌ.
و- الرّامِي بالسَّهْم.
(ج) نَزَعةٌ، ونُزَّعٌ، ونُزّاعٌ.
ويقال: عاد السَّهْمُ إلى النَّزَعة: عاد الأَمرُ إلى أَهلِه. وهي بتاء.
(ج) نازِعات، ونَوازِعُ.
و(النّازِعاتُ): اسم السورة التاسعة والسبعين من سُوَر القرآن الكريم في ترتيب المصحف، وهي مكيّة، وآياتها ستٌّ وأربعون.
ويقال: ثَمَرٌ نَزِيعٌ: مجتنًى.
و- الغريبُ.
و- الذي يحنُّ إلى أَهله.
ويقال: مكانٌ نَزيعٌ: بعيدٌ. وفرسٌ نزيعٌ: كريمٌ يَنْزِعُ إلى أصل كريم.
(ج) نِزاعٌ.