الشّيءُ ـــــُــــ فَضْلًا: زاد على الحاجة.

يقال: أَنفِقْ من مالك ما فَضَلَ.

و- بَقِيَ.

يقال: خُذْ هذا الذي فضَلَ ممَّا أَنفقت.

و- فلانٌ غيرَه: غَلَبه بالفَضْلِ؛ فهو فاضِلٌ.

(ج) فُضَلاءُ.

ـــــُــــ فُضُولًا: اتَّصَفَ بالفضيلة.

من الشّيء: أَبْقَى منه بقيّةً.

و- على فلانٍ: أَحْسَنَ إليه.

و- عليه في الحسَبِ والشَّرَفِ: زاد عليه فيهما.

بين الشيئين مُفاضَلةً، وفِضالًا: وازنَ بينهما؛ ليحْكُمَ بفَضْلِ أَحدِهما على الآخر.

و- فلانًا: غالَبَه في الفَضْل.

يقال: فاضلَه ففَضَله.

(فَضَّلَه) على غيره: جعله أَو عَدَّه أَفضلَ منه.

القومُ: تَنافَسُوا في الفَضْلِ.

و- ادَّعى كلُّ فريقٍ الفضلَ على الآخر.

لَبِسَ الفِضالَ.

و- على فلانٍ: أَحسنَ إليه.

و- ادَّعى الفضْلَ عليه. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ

ﭼ.

و- ثَبَتَ له الفَضْلُ عليه في القَدْرِ والمنْزِلة.

من الشّيءِ: أَفضَلَ منه.

و- الشّيءَ: أَخذه زائدًا على حقِّه.

يقال: أَخذ حقَّه واستفضل ألفًا.

الأكْثَرُ فَضْلًا.

(ج) أَفْضَلُونَ، وأَفاضِلُ. وهي فُضْلَى.

(ج) فُضْلَياتٌ، وفُضُلٌ.

الأوْلَوِيّةُ والاسْتِحْقاقُ.

في الرياضيات: عِلْمٌ يُعْنَى بإيجاد مُعَدّل تغير الدَّوالّ عندما تَتَغيَّرُ قِيَمُ متغيراتها المستقلة.

الباقي زائدًا على الحاجة.

و- من الرِّجالِ: المتَّصِفُ بالفضيلةِ. وهي بتاء.

النِّعمْةُ العظيمَةُ.

(ج) فواضِلُ.

و(فواضلُ المالِ): غَلّةُ الأرض، وألبانُ المواشي وأَصوافُها، وأَرباحُ التجارة.

الثَّوْبُ الواحِدُ المُبْتذَلُ يُلْبَسُ في البيت للخدمة والنَّوم.

البقيّةُ من الشّيء.

الإحسانُ ابتداءً بلا عِلّة.

و- ما زاد على قدر الحاجة. وفي الخبر: «من كان عنده فَضْلُ ظَهْرٍ فليَعُدْ به على من لا ظَهْرَ له».

و- ما بقي من الشّيء.

(ج) فُضُول.

و(فَضْلُ الزِّمامِ): طَرَفُه.

ويقال: فلانٌ لا يملكُ دِرهَمًا فضلًا عن دينارٍ، أي: لا يملك درهمًا ولا دينارًا.

من يَلْبَسُ الفِضالَ، للمذكر والمؤنث.

ويقال: امرأةٌ فُضُلٌ: مختالةٌ تُفْضِلُ من ذيل ثيابها.

ما بقي من الشّيء.

و- ما يخرج من الجسم من بوْلٍ ونحوه.

(ج) فَضلاتٌ، وفِضالٌ.

و- في اصطلاح النحاة: خِلافُ العُمْدة.

ما لا فائدَةَ فيه.

يقال: هذا من فُضُول القول.

و- اشتغالُ المَرْءِ أو تَدَخُّلُه فيما لا يعنيه.

و- عند الأطباءِ: ما يَخْرُجُ من البَدَن بدون معالجة.

و(حِلْفُ الفُضُولِ): حِلْفٌ كانَ بين قبائل من قريش، تعاهدوا على أَلّا يجدوا بمكة مظلومًا من أَهلها أَو من غيرهم ممن دخلها إلّا قاموا معه وكانوا على مَن ظلمه حتى تُرَدَّ مَظلمتُه. وقد شَهِدَه رسولُ الله ﷺ قبل الإسلامِ في دار عبد الله بن جُدْعان، وقال: «ما أُحِبُّ أَنَّ لي به حُمْرَ النَّعَم».

من الرِّجالِ: المُشْتَغِلُ بما لا يَعْنِيه.

و- عند الفقهاء: من لم يكن وليًّا ولا وصيًّا ولا أصيلًا ولا وكيلًا.

الدَّرجةُ الرفيعةُ في حُسْنِ الخلق.

و(فضيلةُ الشّيءِ): مزيَّتُه أَو وظيفتُه التي قُصِدَت منه.

يقال: «فضيلةُ السَّيفِ إحكامُ القطع، وفضيلةُ العقلِ إحكامُ الفكر».

و(صاحِبُ الفضيلةِ): لَقَبٌ يسبقُ أسماءَ علماءِ الدينِ المسلمين.

(ج) فضائلُ.

و(أُمَّهاتُ الفَضائلِ): الحِكْمةُ، والعِفّةُ، والشَّجاعةُ، والعَدْلُ.