رَعَدَ

السحابُ ـــــُــــ رَعْدًا، ورُعُودًا: صَوَّتَ للإمطار.
ويقال: رعدت السماء.
و- فلانٌ: توعَّدَ بالشرِّ.
ويقال: رَعَد له وبرقَ: هدَّدَهُ وتوعَّدَه بالشَّرِّ.
و- المرأةُ: تَحَسَّنتْ وتَزَينتْ وتعرَّضَتْ.

رُعِدَ

رَعْدًا: أَصابه رَعْدٌ، أَو أَصابته رِعدةٌ.

أَرْعَدَ

ويقال: أَرْعَدَ له وأَبرق.
و- رُعِد.
و- سَمِعَ الرَّعْدَ.
و- القَومُ: أصابهم الرَّعْدُ.
و- المرأةُ: رَعَدَتْ.
و- فلانًا: جعله يرتَعِدُ.

أُرْعِدَ

فلانٌ: أَخَذَتْهُ الرِّعْدةُ.
ويقال: أُرْعِدَتْ فرائِصُهُ عند الفَزَع.

ارْتَعَد

ارتعش واضطرب.

تَرَعَّدَ

و- ترجْرَجَ من السِّمَنِ أو الرَّخاوةِ.

الرّاعِدُ

- يقال: سحابٌ راعدٌ: ذو رَعْدٍ. وهي بتاء.
يقال: سحابةٌ راعدةٌ.
(ج) رَواعِدُ. و«ذاتُ الرَّواعِد»: الداهيةُ.
-

الرَّعْدُ

صَوتٌ يُدَوِّي عَقِب وَمِيضِ البَرق، ومَصْدرُه التغيُّرات الحراريّة العنيفة الناشئة من التفريغ الكهربائيّ بين السُّحُب، وهذه بدَوْرها تُحدِث مَوجات من الاضطراب الشديد في الهواء. أمّا مَنشأُ تردُّد فَرْقعة الصَّوت فهو وصول الصوت من مناطق متباعدة بالتدريج على امتداد الشرارة البالغة الطول.
ويقال: جاءَ بذات الرَّعد والصّليل: بالداهية أَو الحرب أَو القتال.
(ج) رُعُودٌ.
ويقال: في كتابه رُعُودٌ وبُرُوقٌ: كلماتُ وعيدٍ.
و- اسم السورة الثالثة عشرة من سور القرآن الكريم في ترتيب المصحف، وهي مدنيّة، وآياتُها ثلاثٌ وأربعون.
-

الرِّعْدةُ

اضطراب الجسم من فَزَع أَو حُمَّى أَو غيرهما.

الرَّعّادُ

السحاب الكثيرُ الرعدِ. وهي بتاء.
يقال: سَحابةٌ رَعّادةٌ.
و- من الناس: الكثيرُ الكلامِ.
و- أنواع من الأسماك العَظْميّة والغضروفيّة قادرة على إنتاج تيّارات كهرَبائيّة متفاوتة الشِّدّة تستخدِمها في التواصُل والهجوم والدِّفاع، وإذا لمسها الإنسان وهي حيّة أصابته رِعْدةٌ. منها «الرَّعّاد النِّيلِيّ»، وعدد من الأسماك الغضروفيّة البحريّة من جنس «توربيدو»، والأنكليس الكهرَبائيّ الأمريكيّ. واحدته: رَعّادة.

الرَّعّادةُ

من الناس: الرَّعّاد. «والتاء للمبالغة».
يقال: رَجلٌ رَعّادةٌ.