(رَزَقَه) ـــــُــــ رَزْقًا: أَوْصَلَ إليه رِزْقًا، أَو أَعطاه إيّاه.

ويقال: رَزَقَ الطّائرُ فَرْخَه: كَسَبَ له ما يَغْذُوه. وكُلُّ من أَجْرَيتَ عليه جِرايةً -أي: راتِبًا-، فقد رَزَقْتَه.

يقال: رَزَقَ الأَميرُ جُنْدَه.

و- فلانًا: شكَرَه. ومنه في القرآن الكريم:

ﭽ

ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ

ﭼ.

الجُنْدِيُّ، أو غيرُه: أَخَذَ رِزْقَه.

و- اللهَ فلانٌ: طَلَبَ منه الرِّزْقَ.

(اسْتَرْزَقَه) طَلَبَ منه الرِّزْقَ.

من أَسماء الله الحسنَى ومعناه: المُفِيضُ على عبادِه والمُنعِمُ عليهم بإيصالِ حاجاتِهم إليهم.

ضربٌ من عِنَبِ الطّائفِ، أَبْيَضُ طَويلُ الحَبِّ، وهو العِنَبُ المُلاحِيُّ.

و- الخَمْرُ المتَّخَذةُ منه.

و- ثَوبٌ من كَتّانٍ أَبْيضُ، أَو كُلُّ ثوبٍ رَقِيقٍ، أَو الكَتّانُ نَفْسُه.

و- الضَّعِيفُ من كُلِّ شيءٍ.

الخَمْرُ المتَّخَذةُ من العِنَبِ المُلاحِيِّ.

و- ثِيابُ كَتّانٍ بِيضٌ.

من أَسماء الله الحُسْنَى، ومعناه المُفِيضُ بالنِّعم نعمةً بعد نعمةٍ، والمُكْثِرُ المُوَسِّعُ على عبادِه. وهو المبالغة من الرَّازق. «ولا يقال إلّا لله تعالى».

كلُّ ما يُنْتَفَعُ به مما يُؤْكل ويُلْبَس. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﯨ ﯩ ﯪ

ﭼ.

و- المطرُ؛ لأَنّهُ سَبَبُ الرِّزْقِ.

و- العَطاءُ، أَو العطاءُ الجارِي.

يقال: كم رِزْقُكَ في الشَّهْرِ؟: كم راتِبُكَ؟.

(ج) أَرزاقٌ.

- الرِّزْقُ.

و- المَرّةُ منه، وهي ما يُعْطاه الجُنْدُ وغيرُهم في المَرّةِ الواحدةِ.

(ج) رَزَقاتٌ.

أَرضٌ أَو غيرُها مما يُغِلُّ، يُصْرَفُ رَيْعُها على المَسْجِدِ وخَدَمِه.

(ج) رِزَقٌ.

الجَوارِحُ من الكلابِ والطَّيْرِ؛ لأنها تكسب الصَّيْدَ لأصحابِها.

أَصحابُ الجِراياتِ والرَّواتبِ المُقَدَّرةِ.

و(الجنودُ المرْتَزِقةُ): الغُرَباءُ الذين يحارِبون في الجَيشِ على سبيل الارتزاقِ.

- المَحْظُوظُ.

يقال: رَجُلٌ مَرْزُوقٌ.