ـــــَــــ خُشوعًا: خَضَعَ.
و- ذَلَّ.
و- خافَ. وفي خبر جابر رضي الله عنه: «أَنه ﷺ أَقْبَل علينا فقال: أَيكم يُحبّ أَن يُعرِض الله عنه؟ قال فخشَعْنا».
و- خَفَضَ صوتَه.
و- رمى ببصره نحو الأَرض وغضَّه.
ويقال: خَشَع ببصره.
و- صوتُه: انخفَضَ وسكن. وفي القرآن الكريم:
ﭽ
ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯ ﮰ
ﭼ.
و- بصرُه: انكسَرَ.
و- الشّيءُ: سَكَنَ.
و- الوَرَقُ، أو نحوُه: ذَبُلَ.
و- الأَرضُ: يبِستْ لعدمِ المطرِ. وفي القرآن الكريم:
ﭽ
ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛ ﭜ
ﭼ.
و- الكوكبُ: دَنا من المَغِيبِ.
و- الشَّمسُ: كَسَفتْ.
و- السَّنامُ: ذَهَبَ شَحْمُه إلّا أَقلَّه.
و- لرَبِّه: استكانَ له ورَكَعَ؛ فهو خاشِعٌ.
(ج) خُشَّعٌ. وهو خَشُوعٌ.
(ج) خُشُعٌ.
و- من الأَرْضِ: الذي تُثيرُه الرِّياحُ لسُهولتِه فتمحو آثارَه.
و- من الأمْكِنةِ: الذي لا يُهتدَى إليه.
و- المُغْبَرُّ لا منزلَ به.