الأول بين أقرانه، إذ اعتبره كبار الإقطاعيين فى أوربا واحدًا منهم ملَّكوه على أنفسهم.

اسم أطلقه علماء الآثار منذ القرن التاسع عشر الميلادى على المعبد الجنائزى للملك رمسيس الثانى بالبر الغربى للنيل عند مدينة طيبة (الأقصر الحالية) ظنًّا منهم أنه مقبرة رمسيس.

مقولة تمثل بها السطان بايزيد الثانى العثمانى وهو يحارب أخاه الأمير جم الذى أراد أن يستأثر بالملك من دونه.

محكمة شُكلت من كبار الأمراء الإقطاعيين فى إنجلترا، تولت النظر فى معظم الأعمال القضائية المهمة. كانت من أدوات الملك وليم الفاتح فى دعم سلطته على البلاد التى أعلن نفسه سيدها ومالك أراضيها. (انظر:القانون العام)

الميزانية التى تعتمدها الدولة للإنفاق على الشؤون الخاصة بالملك وأسرته بإنجلترا. وكانت الظروف التى اقتضت هذا الإجراء لأول مرة هى أن جورج الثالث ملك إنجلترا فى القرن الثامن عشر قد تنازل للبرلمان عن دخله من أملاكه الموروثة، وفى مقابل ذلك قرر له البرلمان مبلغًا ثابتًا لنفقاته العامة بلغ فى ذلك الوقت ثمانمئة ألف جنيه سنويًّا.